دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
ارتفاع نسبة مبيعات الشقق فوق الـ 150 م2 خلال الربع الأول من العام الحالي بنسبة 6%مصر ترفع أسعار الوقود لأول مرة في 2025وصول حاملة طائرات أميركية ثانية إلى الشرق الأوسطمصرع 6 أشخاص إثر تحطم مروحية في نيويوركمفوض فلسطين لدى منظمة اليونسكو: الأردن يساند الحق الفلسطيني في كل المنابروفيات الجمعة 11-4-2025أجواء باردة نسبيا في أغلب المناطق حتى الأحداخر اخبار انتخابات الممرضين !!4578 مركبة ترانزيت من الزرقاء إلى سورياالمقاولون ينتخبون مجلس نقابتهم اليومالصين تقول إنها سترفع الرسوم الجمركية على السلع الأميركية إلى 125%من يريد سحب ملف القضيه من يد الملك ؟ من أشعل الفتنة .. ولمصلحة من؟الأونروا: نحو 400 ألف نازح في غزة منذ استئناف القتالالرئيس الصيني: لا رابح في حرب الرسوم الجمركيةجيش الاحتلال الإسرائيلي يصدر "أوامر إخلاء" في عدة مناطق بمدينة غزة61 مليون دولار مساعدات نقدية استفاد منها 301 ألف لاجئ في الأردن العام الماضيالصفدي يبدأ زيارة عمل إلى أنطاليا للمشاركة في اجتماع اللجنة الوزارية العربية الإسلاميةإجراء أول عملية زراعة نخاع عظمي ذاتي لمريض تصلب لويحي في الخدمات الطبية الملكيةمندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يشارك في تشييع جثمان الوزير عيد الفايز - صور وفيديوالتسعيرة الثانية . . ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحلية
التاريخ : 2024-10-21

يحيى الذي أخذ البندقيّة بقوّة

الراي نيوز - كامل النصيرات


لم يكم إلّا شهيًّا يوزِّع البارود عطرًا على كل جرح في فلسطين وأحباب فلسطين.. وحين ارتقى؛ تجاوز عقدة الحياة بالوصول إلى الله ماكنًا متمكِّنًا من الإجابات على أسئلة البطولة والشرف.
إنه يحيى، وحيث حلّ يحيا.. أخذ البندقية بقوّة وما سلّم للأعداء تسليمًا؛ وظلّ يرميهم تحت الأرض وفوق الأرض بالنار والبارود والحديد والخشب.. أنا قلتُ الخشب.. أي والله الخشب.. لأن الرمز والمقاتل يُحيل الجرح سلاحًا؛ وقبضة الزعتر سلاحًا؛ وربّاط الحذاء سلاحًا؛ وأنفاسه الأخيرة سلاحًا، فكيف بالخشبة التي ألقاها على المُسيّرة لا تتحوّل سلاحًا في اللحظة الفارقة بين بقية الحياة والصعود إلى الله..؟!
أتى بالطوفان.. الذي جرف المساحيق وأدوات المكياج والأصباغ ليعود العالم إلى شكله الحقيقي دون التباس .. هذا الطوفان الذي ما تبدّد بل تمدّد وتعدّد ليضع "الدولة اللقيطة" في وجدان العالم كل العالم في صورتها البشعة الحقيقية ويرفع عنها الغطاء مهما لديها الآن من أغطية أمريكية وغربيّة تسهِّل لها سيل إجرامها وتقف حاجزًا بيننا وبين وضها في مكب التاريخ.
هو فصل الفعل الذي يأتي معه فصل الكلام. ومن كان لديه خشبة؛ خشبة فقط؛ يرمي بها ريح الأعداء فليتقدم؛ أو فليتفرج ساكتًا .. أو فليحفر حفرة ويدفن روحه فيها.. فعند يحيى يحيا الحسم الذي سيكون في يوم قريب سببًا مباشرًا لتحرير فلسطين كل فلسطين.
يا يحيى: خذ جنّتك الآن بقوة واضربنا بكل خشبها إن كان فيها خشب.
عدد المشاهدات : ( 10198 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .